ازداد الاهتمام العالمي بالأمراض الحيوانية المصدر والأمراض السارية المشتركة بين الإنسان
والحيوانات في السنوات الأخيرة، فقد سلطت الأمراض البشرية التي تنشأ من حيوانات
منعدية، مثل الإيدز وكروتيسفيلد - ياكوب، الأضواء على الحاجة لفهم أفضل لوبائيات
الأمراض الحيوانية وآلية انتقالها إلى الإنسان وتشخيصها ومكافحتها؛ كما ساهمت التبدلات
الاجتماعية والديموغرافية بضرورة اكتساب ونشر المعلومات المتعلقة بالأمراض الحيوانية
المصدر، فعلى سبيل المثال: ازداد انتشار الناس بعيدًا إلى مناطق إيكولوجية، كانوا على تماس
قليل معها وقد لا يعرفون حيواناדִا معرفة جيدة، من تعرضهم للحيوانات، وللعداوى التي
تنقلها. كما تتنامى معارف جديدة في مجال الإيكولوجية الحضرية. تسهل سرعة وسهولة
التنقلات الحالية من انتشار الأمراض التي كانت مقصورة على مناطق جغرافية محددة
سابقًا، كالذي حدث حديثًا مع المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة. تثير هجرة الحيوانات
وتجارדִا דִديدًا مماث ً لا، وهذا ما ظهر في فاشيات في الولايات المتحدة من حمى غرب النيل -
وحديثًا جدًا جدري النسانيس - وهما مرضان لم يكونا معروفين في نصف الكرة الغربية
والحيوانات في السنوات الأخيرة، فقد سلطت الأمراض البشرية التي تنشأ من حيوانات
منعدية، مثل الإيدز وكروتيسفيلد - ياكوب، الأضواء على الحاجة لفهم أفضل لوبائيات
الأمراض الحيوانية وآلية انتقالها إلى الإنسان وتشخيصها ومكافحتها؛ كما ساهمت التبدلات
الاجتماعية والديموغرافية بضرورة اكتساب ونشر المعلومات المتعلقة بالأمراض الحيوانية
المصدر، فعلى سبيل المثال: ازداد انتشار الناس بعيدًا إلى مناطق إيكولوجية، كانوا على تماس
قليل معها وقد لا يعرفون حيواناדִا معرفة جيدة، من تعرضهم للحيوانات، وللعداوى التي
تنقلها. كما تتنامى معارف جديدة في مجال الإيكولوجية الحضرية. تسهل سرعة وسهولة
التنقلات الحالية من انتشار الأمراض التي كانت مقصورة على مناطق جغرافية محددة
سابقًا، كالذي حدث حديثًا مع المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة. تثير هجرة الحيوانات
وتجارדִا דִديدًا مماث ً لا، وهذا ما ظهر في فاشيات في الولايات المتحدة من حمى غرب النيل -
وحديثًا جدًا جدري النسانيس - وهما مرضان لم يكونا معروفين في نصف الكرة الغربية