تمتلك الأرض تاريخًا حافلًا بكل أشكال الحياة، بدايةً من وحيدات الخلية ومرورًا بالقشريات ثم الأسماك ثم الزواحف ثم الديناصورات، وانتهاءً بالثدييات التي تتضمن فصيلنا البشريّ بأنواعه المختلفة.